سورنا فایل

مرجع دانلود فایل ,تحقیق , پروژه , پایان نامه , فایل فلش گوشی

سورنا فایل

مرجع دانلود فایل ,تحقیق , پروژه , پایان نامه , فایل فلش گوشی

قرآن 300 ص

اختصاصی از سورنا فایل قرآن 300 ص دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

فرمت فایل word  و قابل ویرایش و پرینت

تعداد صفحات: 289

 

فهرس السور

انظر الملاحظات آخر المستند ، اضغط مفتاح التحکم (Ctrl) مع زر الفأرة الیسار على اسم السورة المطلوبة حتى تصل إلى نصها. وفی بعض إصدارات وورد یتطلب الأمر الضغط فقط بالفأرة.

سورة الفاتحة

سورة البقرة

سورة آل عمران

سورة النساء

سورة المائدة

سورة الأنعام

سورة الأعراف

سورة الأنفال

سورة التوبة

سورة یونس

سورة هود

سورة یوسف

سورة الرعد

سورة الحجر

سورة النحل

سورة الإسراء

سورة الکهف

سورة مریم

سورة طه

سورة الأنبیاء

سورة الحج

سورة المؤمنون

سورة النور

سورة الفرقان

سورة الشعراء

سورة النمل

سورة القصص

سورة العنکبوت

سورة الروم

سورة لقمان

سورة السجدة

سورة الأحزاب

سورة سبأ

سورة فاطر

سورة یس

سورة الصافات

سورة ص

سورة الزمر

سورة غافر

سورة فصلت

سورة الشورى

سورة الزخرف

سورة الدخان

سورة الجاثیة

سورة الأحقاف

سورة محمد

سورة الفتح

سورة الحجرات

سورة ق

سورة الذاریات

سورة الطور

سورة النجم

سورة القمر

سورة الرحمن

سورة الواقعة

سورة الحدید

سورة المجادلة

سورة الحشر

سورة الممتحنة

سورة الصف

سورة الجمعة

سورة المنافقون

سورة التغابن

سورة الطلاق

سورة التحریم

سورة الملک

سورة القلم

سورة الحاقة

سورة المعارج

سورة نوح

سورة الجن

سورة المزمل

سورة المدثر

سورة القیامة

سورة الإنسان

سورة المرسلات

سورة النبأ

سورة النازعات

سورة عبس

سورة التکویر

سورة الإنفطار

سورة المطففین

سورة الإنشقاق

سورة البروج

سورة الطارق

سورة الأعلى

سورة الغاشیة

سورة الفجر

سورة البلد

سورة الشمس

سورة اللیل

سورة الضحى

سورة الشرح

سورة التین

سورة العلق

سورة القدر

سورة البینة

سورة الزلزلة

سورة العادیات

سورة القارعة

سورة التکاثر

سورة العصر

سورة الهمزة

سورة الفیل

سورة قریش

سورة الماعون

سورة الکوثر

سورة الکافرون

سورة النصر

سورة المسد

سورة الإخلاص

سورة الفلق

سورة الناس

سورة الفاتحة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ (1)

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ (3) مَالِکِ یَوْمِ الدِّینِ (4) إِیَّاکَ نَعْبُدُ وَإِیَّاکَ نَسْتَعِینُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِیمَ (6) صِرَاطَ الَّذِینَ أَنْعَمْتَ عَلَیْهِمْ غَیْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَیْهِمْ وَلَا الضَّالِّینَ (7)

سورة البقرة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ

الم (1) ذَلِکَ الْکِتَابُ لَا رَیْبَ فِیهِ هُدًى لِلْمُتَّقِینَ (2) الَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِالْغَیْبِ وَیُقِیمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ یُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَیْکَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِکَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ یُوقِنُونَ (4) أُولَئِکَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِکَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) إِنَّ الَّذِینَ کَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَیْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا یُؤْمِنُونَ (6) خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِیمٌ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْیَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِینَ (8) یُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِینَ آَمَنُوا وَمَا یَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا یَشْعُرُونَ (9) فِی قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِیمٌ بِمَا کَانُوا یَکْذِبُونَ (10) وَإِذَا قِیلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِی الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَکِنْ لَا یَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِیلَ لَهُمْ آَمِنُوا کَمَا آَمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ کَمَا آَمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَکِنْ لَا یَعْلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُوا الَّذِینَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَیَاطِینِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَکُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ (14) اللَّهُ یَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَیَمُدُّهُمْ فِی طُغْیَانِهِمْ یَعْمَهُونَ (15) أُولَئِکَ الَّذِینَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا کَانُوا مُهْتَدِینَ (16) مَثَلُهُمْ کَمَثَلِ الَّذِی اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَکَهُمْ فِی ظُلُمَاتٍ لَا یُبْصِرُونَ (17) صُمٌّ بُکْمٌ عُمْیٌ فَهُمْ لَا یَرْجِعُونَ (18) أَوْ کَصَیِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِیهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ یَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِی آَذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِیطٌ بِالْکَافِرِینَ (19) یَکَادُ الْبَرْقُ یَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ کُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِیهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَیْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ (20) یَا أَیُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّکُمُ الَّذِی خَلَقَکُمْ وَالَّذِینَ مِنْ قَبْلِکُمْ لَعَلَّکُمْ تَتَّقُونَ (21) الَّذِی جَعَلَ لَکُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَکُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (22) وَإِنْ کُنْتُمْ فِی رَیْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَکُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ کُنْتُمْ صَادِقِینَ (23) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِی وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْکَافِرِینَ (24) وَبَشِّرِ الَّذِینَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِی مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ کُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِی رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِیهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِیهَا خَالِدُونَ (25) إِنَّ اللَّهَ لَا یَسْتَحْیِی أَنْ یَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِینَ آَمَنُوا فَیَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِینَ کَفَرُوا فَیَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا یُضِلُّ بِهِ کَثِیرًا وَیَهْدِی بِهِ کَثِیرًا وَمَا یُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِینَ (26) الَّذِینَ یَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِیثَاقِهِ وَیَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ یُوصَلَ وَیُفْسِدُونَ فِی الْأَرْضِ أُولَئِکَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (27) کَیْفَ تَکْفُرُونَ بِاللَّهِ وَکُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْیَاکُمْ ثُمَّ یُمِیتُکُمْ ثُمَّ یُحْیِیکُمْ ثُمَّ إِلَیْهِ تُرْجَعُونَ (28) هُوَ الَّذِی خَلَقَ لَکُمْ مَا فِی الْأَرْضِ جَمِیعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِکُلِّ شَیْءٍ عَلِیمٌ (29) وَإِذْ قَالَ رَبُّکَ لِلْمَلَائِکَةِ إِنِّی جَاعِلٌ فِی الْأَرْضِ خَلِیفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِیهَا مَنْ یُفْسِدُ فِیهَا وَیَسْفِکُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِکَ وَنُقَدِّسُ لَکَ قَالَ إِنِّی أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ (30) وَعَلَّمَ آَدَمَ الْأَسْمَاءَ کُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِکَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِی بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ کُنْتُمْ صَادِقِینَ (31) قَالُوا سُبْحَانَکَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّکَ أَنْتَ الْعَلِیمُ الْحَکِیمُ (32) قَالَ یَا آَدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَکُمْ إِنِّی أَعْلَمُ غَیْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا کُنْتُمْ تَکْتُمُونَ (33) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِکَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِیسَ أَبَى وَاسْتَکْبَرَ وَکَانَ مِنَ الْکَافِرِینَ (34) وَقُلْنَا یَا آَدَمُ اسْکُنْ أَنْتَ وَزَوْجُکَ الْجَنَّةَ وَکُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَیْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَکُونَا مِنَ الظَّالِمِینَ (35) فَأَزَلَّهُمَا الشَّیْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا کَانَا فِیهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُکُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَکُمْ فِی الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِینٍ (36) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ کَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَیْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِیمُ (37) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِیعًا فَإِمَّا یَأْتِیَنَّکُمْ مِنِّی هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَایَ فَلَا خَوْفٌ عَلَیْهِمْ وَلَا هُمْ یَحْزَنُونَ (38) وَالَّذِینَ کَفَرُوا وَکَذَّبُوا بِآَیَاتِنَا أُولَئِکَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِیهَا خَالِدُونَ (39) یَا بَنِی إِسْرَائِیلَ اذْکُرُوا نِعْمَتِیَ الَّتِی أَنْعَمْتُ عَلَیْکُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِی أُوفِ بِعَهْدِکُمْ وَإِیَّایَ فَارْهَبُونِ (40) وَآَمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَکُمْ وَلَا تَکُونُوا أَوَّلَ کَافِرٍ بِهِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَیَاتِی ثَمَنًا قَلِیلًا وَإِیَّایَ فَاتَّقُونِ (41) وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَکْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (42) وَأَقِیمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّکَاةَ وَارْکَعُوا مَعَ الرَّاکِعِینَ (43) أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَکُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْکِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (44) وَاسْتَعِینُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَکَبِیرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِینَ (45) الَّذِینَ یَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَیْهِ رَاجِعُونَ (46) یَا بَنِی إِسْرَائِیلَ اذْکُرُوا نِعْمَتِیَ الَّتِی أَنْعَمْتُ عَلَیْکُمْ وَأَنِّی فَضَّلْتُکُمْ عَلَى الْعَالَمِینَ (47) وَاتَّقُوا یَوْمًا لَا تَجْزِی نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَیْئًا وَلَا یُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا یُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ یُنْصَرُونَ (48) وَإِذْ نَجَّیْنَاکُمْ مِنْ آَلِ فِرْعَوْنَ یَسُومُونَکُمْ سُوءَ الْعَذَابِ یُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَکُمْ وَیَسْتَحْیُونَ نِسَاءَکُمْ وَفِی ذَلِکُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّکُمْ عَظِیمٌ (49) وَإِذْ فَرَقْنَا بِکُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَیْنَاکُمْ وَأَغْرَقْنَا آَلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (50) وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِینَ لَیْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ (51) ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْکُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِکَ لَعَلَّکُمْ تَشْکُرُونَ (52) وَإِذْ آَتَیْنَا مُوسَى الْکِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّکُمْ تَهْتَدُونَ (53) وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ یَا قَوْمِ إِنَّکُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَکُمْ بِاتِّخَاذِکُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِکُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَکُمْ ذَلِکُمْ خَیْرٌ


دانلود با لینک مستقیم


قرآن 300 ص

قرآن شناسی

اختصاصی از سورنا فایل قرآن شناسی دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

فرمت فایل word  و قابل ویرایش و پرینت

تعداد صفحات: 37

 

مقدمه

بـنـام خـدا 

هر پیامبری برای اثبات پیامبری خود معجزه یا معجزاتی داشته است. واژه «معجزه» به معنی: "ناتوان کننده" است. و به معجزات انبیاء به این خاطر معجزه اطلاق شده که "دیگران نمی توانسته اند مانند آن انجام بدهند و شکست می خورده اند. نوع معجزه یا معجزات هر پیامبری به شرایط دوران وی بستگی داشته است. مثلاً دوران حضرت صالح مردم کوه می تراشیده اند و در آن ساختمان می ساخته اند. به این خاطر معجزه وی  شکافتن کوه و درآوردن شترِ زنده از آن بوده است. دوران حضرت سـلـیـمـان عصر آهنگری و ریخته گری بوده است. به این خاطر یکی از معجزات حضرت سلیمان کار با آهـن بوده است. وی آهن را بدون اینکه حرارت بدهـد ذوب می کرده و بدون اینکه قالب ریزی کند اسباب و وسایل و قطعات ظریف و پیچیده می ساخته است (یعنی با دست آنها را شکل می داده است). موسی در دوران سحر زندگی می کرده است. و معجزات وی متناسب با کار ساحران بوده است. مثلاً چوب را اژدها می کرده یا از زمین چشمه جاری می کرده است. دوران حضرت عیسی عصر پزشکی بوده است. به این خاطر معجزات وی در کادر مسائل پزشکی بوده است. وی نابینا را با یک لمس بینا می کرده، و بیماری پیسی مادرزادی را با یک لمس شفا می داده، و مرده را زنده می کرده است. دوران حضرت محمد (کـه بعد از وی نیز شامل می شود) عصر علم و ادبیات بوده است. به این خاطر معجزه وی در زمینه علم و ادبیات بـوده است. و اولین واژه ای که بر محمد نازل شده نیز واژه «اِقرأ» بوده است که فعل امر از قرائت است. قرائت در اصل بمعنی: "بترتیب چیدن و پیش رفتن" است. در معنی دوم خود از جمله بمعـنی: "خواندن" بکار رفته است (که در خواندن حروف و واژه ها بترتیب چیده می شوند). و قرائت نیز بطور ضمنی و تلـویحی و توضیحی به معنی: " آموختن، مطالعه کن، با سواد شدن"، و مفاهیمی از این قبیل بکار رفته است (چنانکه در زبان فارسی نیز چنین است. یعنی وقتی می خواهیم به کسی بگوئیم: با سواد شو، با فرهنگ شو، بیاموز، تحصیل کن، و مواردی از این قبیل، می گوئیم بخوان!). بنابر این اولین واژه ای کـه به محمد وحی شده نیز مربوط به علم و ادبیات بوده است.

 و "معجزه" بودن قرآن به این معنی است که کسی نمی تواند کتابـی مانند آن بنویسد. یعنی علومی که در قرآن آمده ارتباطی به سواد خواندن و نوشتن داشتن یا نابغه بودنِ ندارد، که یک یا چند  نفر باسواد یا نابغه بتوانند بنشینند و مانند آن بنویسند،  بلکه علوم آن یا تلسکوپی است یا میکـروسکوپی، یا برای رسیدن به آنها نیاز به فرستادن زیر دریائی دراعماق چند کیلومتری اقیانوسها است، یا نیاز به داشتن هواپیما و پرواز نمودن است، و یا سایر دستگاههای دیگرِ امروزی، و یا نیاز به داشتن انبوهی از اطلاعات علمی امروزی که غالباً با دستگاه و در آزمایشگاهها بدست آمده اند می باشد.

البته کمی از علومی که در رده نظریه پردازیهای بشر است نیز در قرآن وجود دارد که برای تصحیح اندیشه های مسلمانان و دور کردن آنها از نظریه های نادرست آن روز بوده است. ولی باز هم گفته شدن آنها از طرف قرآن و از طرف انسان دقیقاً یکی نیست. مثلاً کسی که گـفـت زمین به دور خورشید می گردد بر این مبنی این حرف را زد کـه با تلسکوپ دید که سیاره زهره بدور خورشید می گردد نه بدور زمین. و یا کسی که گفت خشکی های زمین از هم جدا و دور شده بر این مبنی این نظر را داد که نقشه زمین را در دست داشت و دید که قاره ها تقریباً به هم منطبق هستند. ولی قرآن که در سوره زُمر گفته زمین حرکت می کند یا خشکی های زمین از هم دور برده شده، هیچ زمینه ای برای گفتن آن در 1400 سال پیش وجود نداشته است.

به طور خلاصه ما در این تحقیق قصد داریم که به شما دوستان عزیز نشان دهیم که حرف هایی که در قرآن آمده است حقیقت دارد. و ما انسانها حال به این نتیجه رسیده ایم ، پس بیایید که به قرآن توجه کنیم . امیدوارم این تحقیق برای شما دوستان عزیز مفید باشد.

سـتـارگـان

فـاصـلـه سـتـارگان

 

«به فواصل ستارگان سوگند یاد می کنم ــ سوگندی که وقتی فواصل را دانستید سوگند بسیار بسیار بزرگی خواهد بود ــ که این قرآن قرآنِ پرباری است».

(اگر «لا» بر سر فعل اُقـسِمُ برای نفی باشد شاید به این خاطر باشد کـه ستارگان در آن جائی که ما آنها را می بینیم نیستند بلکه بر اثر کج شدن مسیر نور تحت تأثیر نیروی جاذبه، ما آنها را در جای دیگری می بینیم. و هـمینطور به این خاطر که برخی از ستارگانی که آنها را می بینیم فعلاً وجود ندارند بلکه هزاران و میلیونها سال پیش مرده اند و ما فقط نور آنـهـا را می بینیم. ولی «لا» ظاهـرا حرف تأکید است).

نکات آیات: 1ــ فواصل میان ستارگان سرسام آور است. 2ــ روزی انسان فواصل ستارگان را اندازه خواهد گرفت و آنها را  خواهد دانست. 3ــ قرآن کتاب پرباری است.

1ــ فواصل میان ستارگان سرسام آور است:

در زمان محمد انسان می دانسته که ستارگان خیلی از ما دور هستند. ولی اینکه فـاصله آنها بسیار بسیار زیاد است (یعنی سرسام آور است) طبعاً کسی چیزی نمی دانسته است. (بسیار بسیار بزرگ بودن سوگند در آیه، بمعنی: بسیار بسیار دور بودن ستاره ها است).


دانلود با لینک مستقیم


قرآن شناسی

دانلود پاورپوینت نکات جالب قرآن - 48 اسلاید

اختصاصی از سورنا فایل دانلود پاورپوینت نکات جالب قرآن - 48 اسلاید دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

دانلود پاورپوینت نکات جالب قرآن - 48 اسلاید


دانلود پاورپوینت نکات جالب قرآن - 48 اسلاید

 

 

 

Øغُلِبَتِ الرُّومُ (٢)فِی أَدْنَى الأرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَیَغْلِبُونَ (٣)فِی بِضْعِ سِنِینَ لِلَّهِ الأمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَیَوْمَئِذٍ یَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (٤)بِنَصْرِ اللَّهِ یَنْصُرُ مَنْ یَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِیزُ الرَّحِیمُ (٥)وَعْدَ اللَّهِ لا یُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَکِنَّ أَکْثَرَ النَّاسِ لا یَعْلَمُونَ (٦)
•رومیان مغلوب شدند! (و این شکست) در سرزمین نزدیکى رخ داد؛ امّا آنان پس از (این) مغلوبیّت بزودى غلبه خواهند کرد... در چند سال همه کارها از آن خداست؛ چه قبل و چه بعد (از این شکست و پیروزى)؛ و در آن روز، مؤمنان (بخاطر پیروزى دیگرى) خوشحال خواهند شد... به سبب یارى خداوند؛ و او هر کس را بخواهد یارى مى‏دهد؛ و او صاحب قدرت و رحیم است! این وعده‏اى است که خدا کرده؛ و خداوند هرگز از وعده‏اش تخلّف نمى‏کند؛ ولى بیشتر مردم نمى‏دانند!
qاین پیروزی اهل کتاب بر ایرانیان آتش پرست آن دوره بود.

برای دانلود کل پاورپوینت از لینک زیر استفاده کنید:


دانلود با لینک مستقیم


دانلود پاورپوینت نکات جالب قرآن - 48 اسلاید

دانلود مقاله کامل درباره قرآن و آفرینش انسان

اختصاصی از سورنا فایل دانلود مقاله کامل درباره قرآن و آفرینش انسان دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

فرمت فایل word  و قابل ویرایش و پرینت

تعداد صفحات: 17

 

آفرینش انسان

قرآن و آفرینش انسان

سخن گفتن درباره‏ى انسان در عین آسانى، از سختى خاص خود برخوردار مى‏باشد، چون شناخت انسان از مسایلى است که به سادگى دسترسى به آن ممکن نمى‏باشد; زیرا انسان داراى گرایشات متعدد و داراى جنبه معنوى مى‏باشد و مطالعه وتحقیق در هر کدام از خصوصیات انسان نیاز به وقت زیاد و نوشتن مطالب متعدد دارد. لذا در کتب فراوانى از زاویه‏هاى گوناگون، انسان را مورد بررسى قرار داده‏اند. و از آنجا که قرآن کتاب وحى مى‏باشد و کلام خداوند است که خود خالق انسان مى‏باشد بهترین نظریات در مورد انسان را مى‏توان در این کتاب آسمانى دریافت کرد. از این رو، بحث را بیشتر بر نظریه‏ى قرآن متمرکز کرده، نکاتى را در باب «قرآن و انسان‏» ذکر مى‏کنیم.

تحلیل فلسفى داستان آفرینش در قرآن ؛

((خلقت آدم و داستان آدم ، یعنى داستان خلقت انسان ، مسلما باید به زبان ((سمبلیک )) گفته مى شد تا امروز بعد از چهارده قرن و بعد از پیشرفت علونم انسانى و علوم طبیعى ، براى ما در چنین محیط علمى ، قابل مطالعه باشد. و اما انسان از لحاظ اسلام چگونه خلق مى شود؟ اول خدا به فرشتگان خطاب مى کند که من مى خواهم جانشینى براى خودم در زمین خلق کنم ... رسالت انسان از نظر اسلام با همین اولین خطاب خداوند روشن مى شود. یعنى رسالتى را که خداوند در کائنات دارد، انسان در روزى زمین باید به نمایندگى خدا انجام دهد. بنابراین ، اولین فضیلت انسان ، نمایندگى خداوند در زمین است . فرشتگان فریاد مى آورند که باز مى خواهى در روى زمین کسى را بیافرینى که به خونریزى و جنایت و کینه و انتقام پردازد!... خداوند مى گوید:

((من چیزى را مى دانم که شما نمى دانید.)) و بعد خدا براى خلقت انسان دست به کار مى شود. از اینجا سمبلها شروع مى شود و ببینید که در زیر این سمبلها چه نکات عمیق انسان شناسى نهفته است :

خدا از روى زمین ، از روى خاک پست مى خواهد براى خود جانشین خلق کند... در زبان بشر، پست ترین سمبل پستى و تعفن و ذلت و دنائت ، ((لجن )) است ... و همچنین در زبان بشر، عالى ترین و متعالى ترین و مقدس ترین موجود، ((خداوند)) است ، و در هر موجودى عالى ترین و مقدس ترین و اشرف وجودش ((روح )) اوست . این انسان که نماینده خداوند است ، از لجن و یا گل رسوبى آفریده شد، یعنى از پست ترین ماده روى زمین . و بعد خداوند، نه از نفسش و یا از خونش و نه از رگ و پى اش ، بلکه از روحش دمیده ؛ یعنى عالى ترین وجودى که ممکن است بشر در زبانش کلمه اى براى تسمیه ان داشته باشد... بنابراین انسان ساخته شده از لجن و روح خداوند است . پس انسان یک موجود دو بعدى است ... یک بعدش میل به لجن و پستى دارد، سرشت و خمیره اش تمایل به رسوب شدن و ماندن و توقف کردن دارد... و بعد دیگرش یعنى روح خداوند (به تعبیر قرآن ) میل به تعالى دارد؛ بر خلاف جهت اولى ، میل به صعود و میل به بالا رفتن تا آخرین قله قابل تصور را دارد، یعنى خدا و روح خدا... و بعد،

خداوند اسماء را به انسان تعلیم داد. و اما این که ((اسماء را به انسان تعلیم دادیم )) یعنى چه ؟ هنوز معلوم نیست ... ولى در این شک نیست که سخن از تعلیم دادیم )) یعنى چه ؟ هنوز معلوم نیست ... ولى در این شک نیست که سخن از تعلیم و آموزش است . وقتى آفرینش است به پایان رسید، دارنده اسماء مى شود. بعد فرشتگان فریاد مى کنند که ما از ((مارج من نار)) (آتش بى دود) ساخته شده ایم و این انسان از لجن ساخته شده ، چگونه او را بر ما فضیلت مى دهى ؟ خداوند در جواب مى گوید: ((من چیزى را مى دانم که شما نمى دانید؛ پس به پاى او این موجود دو بعدى ) بیفتید.)) و همه فرشتگان خداوند، بزرگ و کوچک ، مؤ ظف مى شوند که در پاى چنین موجودى به خاک بیفتند... و این مساءله اى است براى روشن کردن شخصیت انسان در اسلام . انسان چیزهائى مى داند که فرشتگان نمى دانند، و اینجاست که با وجود برترى مسلم جنس فرشتگان و شیطان ، انسان برتر مى شود. ...

مبدا آفرینش انسان

بحث‏خلقت انسان از بحث‏هاى بسیار رایج در بین اهل نظر و مطالعه مى‏باشد. براى پى بردن به این مطلب که این مسئله همواره مورد بحث‏بوده است چند نظریه را یادآورى مى‏کنیم. درباره چگونگى پیدایش نوع آدم در زمین دو نظر است: یکى آراى فلسفى قدیم و ظواهر دینى که از این نظر انواع و اصول خلقت‏بدون سابقه پدید آمده، و نظر استقرایى دیگر که از فروع فلسفه نشو و ارتقا و تکامل است پیدایش انواع را از دانى به عالى و به هم پیوسته مى‏شمارد و هر نوع پایین را با گذشت زمان و تاثیر محیط منشا نوع بالاتر مى‏داند جزئیات این نظریه از جهت تجربه و کلیات این نظریه از جهت ادله‏ى فلسفى چنان‏که باید اثبات نشد. (1)

«خلاصه نظریه دوم این است که زمین یکى از سیارات قطعه از خورشید جدا شده و ابتداء در حال فروزندگى و میعان بوده است پس رفته رفته در اثر عوامل مخصوص سرد شده و باران‏هاى سنگین بر آن باریده و سیلها جارى شده و دریاها پدیدار گردیده سپس یک سلسله ترکیباتى بین آب و زمین پیدا شده و نباتاتى دریایى روییده است این نباتات که داراى باکترى‏هاى زنده بود متکامل شده و در نتیجه اى آنها ماهى و سایر حیوانات دریایى پدید آمده و سپس به ترتیب ماهى پرنده (ذو حیاتین) حیوان خشکى و انسان به وجود آمده است و تمام این مراتب در اثر تکامل است که ترکیبات زمین به خود دیده و به دنبال آن گیاهان و حیوانات دریایى و حیوانات ذو حیاتین وحیوانات خشکى وبالاخره انسان به وجود آمده است‏». (2)

علامه طباطبایى رحمه الله در رداین نظریه مى‏گوید: این فرضیه، دلیل مخصوصى آن را اثبات نمى‏کند و مى‏توان فرض کرد که انواع به طور کلى از هم جدا و مستقل باشند بدون این‏که تطورى که نوعى را به نوع دیگر مبدل سازد در کار بیاید بلى صرفا یک سلسله تطوراتى سطحى در زمینه حالات هر نوع وجود دارد بدون این که ذات آنها دستخوش تحول شود و تجربه تحول فردى را از یک نوع به نوع دیگر مشاهده ننموده است و هرگز دیده نشده میمونى به انسان تبدیل شود. (3)

درباره چگونگى آفرینش انسان و همچنین سایر موجودات زنده از دیرباز دو عقیده متضاد در میان دانشمندان وجود داشته است گروهى از دانشمندان معتقد به استقلال انواع جانداران و عدم تکون نوعى از نظر نوع دیگر و گروهى دیگر طرفدار تبدل انواع بودند. اعتقاد به تبدل انواع به بعضى از فلاسفه یونان باستان نسبت داده مى‏شود; در قرون جدید طرفدارانى پیدا کرده است که مهمترین آنان «چارلز داروین‏» طبیعى‏دان انگلیسى قرن نوزدهم مى‏باشد. (4)

داروین دو نظر پر سر و صدا عرضه کرد یکى درباره‏ى کلیه موجودات زنده و دیگرى درباره‏ى خصوص انسان. به موجب نظریه اول که در کتاب «اصل انواع‏» منتشر شد همه انواع حیوانات در اصل از یک نوع سرچشمه گرفته، رفته رفته یک نوع به دو نوع و بعد به چند نوع تبدیل شده است. نظریه دوم که در کتاب «اصل انسان‏» عنوان شده است مى‏گوید انسان که یکى از انواع موجودات زنده است‏با میمون از یک منشا بوده و این دو داراى اجداد مشترکى بودند. (5)

در نظریه دوم، داروین و پیروانش معتقدند که تفاوتهاى بین انسان و حیوان را ناچیز یافته، قبایل بدوى بازمانده، طبق توصیفى که داروین از آنها به دست مى‏دهد همان حلقه‏ى مفقوده بین انسان و حیوانند. و دانشمند دیگرى ادعا کرده بین انسان و عالیترین میمونها تفاوت کمترى هست تا بین عالیترین و پست‏ترین میمونها. (6)

مبدا و مراحل تکامل خلقت انسان در قرآن

بعد از این که دو نظریه مطرح در بین صاحب نظران را اجمالا بیان کردیم وقت آن رسیده است که خود را در محضر قرآن قرار دهیم و ببینیم قرآن با کدامیک از دو نظریه هماهنگى و موافقت دارد یا این که نظر سومى را دارد. این که انسان ابتداء به صورت مستقل خلق شده یا این که تکامل یافته از موجودات زنده دیگر مى‏باشد در قرآن کریم مى‏خوانیم :

«ان مثل عیسى عند الله کمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له کن فیکون‏».


دانلود با لینک مستقیم


دانلود مقاله کامل درباره قرآن و آفرینش انسان

بررسی روابط اخلاقی زن و شوهر از دیدگاه قرآن 14 ص

اختصاصی از سورنا فایل بررسی روابط اخلاقی زن و شوهر از دیدگاه قرآن 14 ص دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

فرمت فایل word  و قابل ویرایش و پرینت

تعداد صفحات: 18

 

بررسی روابط اخلاقی زن و شوهر از دیدگاه قرآن

به نظر می رسد که در مقام خلقی و آفرینش پس از حکم امر الهی، زن به عنوان ماهیت برگرفته و با منشاییت مرد پدید آمده است و از نظر خلقی وابستگی تام و تمامی به مرد دارد.

آنچه درپی می آید بیان گوشه هایی از حقوق متقابل زن و شوهر از دیدگاه قرآن است. نویسنده در ابتدای مقاله با تحلیل ماهیت خلقت زن و مرد از چند حق ثابت برای مرد و زن سخن گفته است، که با هم آن را از نظر می گذرانیم.

● ماهیت وابسته خلقی و استقلالی زن

در گزارش قرآن از آفرینش انسان به این نکته اشاره شده است که زن بخشی از نفس مرد است و خداوند در آغاز، نفس یگانه ای آفرید و از همان نفس یگانه همسر و جفتش را خلق کرد، (نساء آیه۱) در آیات قرآنی از این مسئله به عناوینی چون جعل و خلق تعبیر شده است. خلق به معنای آفرینشی خاص و جعل به معنای وضع و قراردادن است ولی در اصطلاح قرآنی جعل به معنای نوعی قرارداد تکوینی است. از این رو هنگامی که خداوند سخن از انی جاعل فی الارض خلیفه می کند به معنای قرارداد تشریعی و قانونی اختیاری نیست بلکه نوعی جعل و وضع تکوینی است و این نقش و مقام برای وی ثابت است. به این معنا که جعل در برخی از آیات به معنای امری تکوینی است که ثابت و برقرار می باشد. شاید به این معنا و مفهوم باشد که مقام و منصب در عالم امر الهی به شکل تکوین و جعل خاص می باشد. از این رو پس از جعل حضرت آدم(ع) به عنوان خلیفه، همگان از فرشتگان و دیگران، مأمور به اطاعت و پیروی از خلیفه شدند و بر این اطاعت به سجده رفتند. حتی ابلیس که به استکبار و غرور خویش از این اطاعت به ظاهر و در مقام تشریع سرباز زد در عمل مطیع آدم است و از نظر تکوینی می بایست تحت خلافت انسان کامل باشد. براین اساس ابلیس را برانسان های کامل قدرت و حکومتی نیست و انسان های صالح بر او حکومت می کنند و پیامبر(ص) نیز می فرماید: اسلم شیطانی بیدی؛ شیطانم به دست من تسلیم شد و اسلام آورد.

● حوا، بخشی از نفس آدم

به نظر می رسد که در مقام خلقی و آفرینش پس از حکم امر الهی، زن به عنوان ماهیت برگرفته و با منشاییت مرد پدید آمده است و از نظر خلقی وابستگی تام و تمامی به مرد دارد. از این رو در آیات دیگر سخن از حوا و خلقت وی به شکل جعل به میان آمده است تا بیان کند مقام وی در عالم آفرینش به عنوان جفت و همسر آدم بوده است. بر اساس این تحلیل قرآنی است که در آیات آفرینش آدم و خلافت الهی او که در سوره بقره آمده است سخن از حوا به معنای جفت و زوج است نه آن که خداوند نخست خلقی به عنوان زن داشته و سپس وی را به عنوان همسر برای او قرار داده است؛ بلکه وجود حوا و زن به عنوان همسر و جفت آدم تعبیر و بیان می شود.

براساس این تحلیل که از آیات قرآنی ارائه شد می توان گفت که در بینش و نگرش قرآنی، حوا بخشی از وجود حضرت آدم(ع) است که در مقام آفرینش و جعل وجودی به عنوان همسر و جفت وی خلق شده است. از این رو سخن از ماهیت مستقل برای حوا نیست و وی از همان آغاز به عنوان بخشی از وجود و نفس حضرت آدم مطرح می شود و بر این اساس سخن از ازدواج وی با آدم امری بیهوده است.

در آیه نخست سوره نساء توضیح داده می شود که دیگر انسان ها از مردان و زنان از همان نفس واحد و یگانه آفریده شده اند و در حقیقت عنصر همگان همان عنصر آدم است و به ویژه آن که همسر و جفت وی نیز از همان عنصر آفریده شده و بخشی از وجودش را تشکیل می داده است. بنابراین توهم این که در این میان عنصری دیگر نیز وارد شده و انسان ها براساس این عناصر دخیل دیگر تفاوت یافته اند امری نادرست است.

در آیات قرآن سخن از ازدواج فرزندان آدم و کیفیت آن به میان نیامده ولی می توان این برداشت را براساس بینش و نگرش کلی و روح قرآن به دست داد که فرزندان نخست با یک دیگر ازدواج کرده اند و این امر که در برخی از روایات وارد شده که در هر دوره بارداری، حوا دوقلو یکی دختر و دیگر پسر زاده است و سپس هر یک از پسران با خواهر دیگری ازدواج کرده اند، امری درست می باشد و حتی می توان گام از این فراتر نهاد و پذیرفت که خواهری با برادری ازدواج کرده است؛ زیرا چنان که حضرت آدم با نفس خود جفت و همسر شده است، اشکالی ندارد که هر برادری با جفت خویش همسر و جفت شود.

این دیدگاه یهودی و تلمودی که می گوید هر یک از فرزندان آدم با فرشته و یا نسناس و موجودات دیگری ازدواج کرده اند امری نادرست است تا توجیه گر نژادپرستی آنان شود؛ زیرا بر این باورند که بنی اسرائیل فرزندان کسانی هستند که با فرشتگان و یا حوریان ازدواج کرده اند و دیگر انسان ها از نسل فرزندانی می باشند که با نسناس ها و موجودات دیگر جفت شده اند.


دانلود با لینک مستقیم


بررسی روابط اخلاقی زن و شوهر از دیدگاه قرآن 14 ص